إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي
يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً لاَ يَنْقَطِعُ مَدَدُهَا وَلاَ يَنْحَصِرُ عَدَدُهَا وَلاَ يَنْتَهِي أَمَدُهَا، اللَّهُمَّ بَلِّغْهُ مِنْ شَرِيْفِ صَلَوَاتِي مَا يَرْجَحُ بِهِ مِيْزَانُ حَسَنَاتِي، وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُ ذَاتِهِ عَلىَ ذَاتِي وَصِفَاتِهِ عَلَى صِفَاتِي وَأَعْمَالِهِ عَلَى أَعْمَالِهِ وَنِيَّاتِهِ عَلَى نِيَّاتِي وَسَاعَاتِهِ عَلَى سَاعَاتِي وَلَحَظَاتِهِ عَلَى لَحَظَاتِي حَتَّى يَكُوْنَ مَجْلَى تَجَلِّيَاتِي فِي جَمِيْعِ حَالاَتِي فِي حَيَاتِي وَبَعْدَ مَمَاتِي
بالتوفيق والنحاج