إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي
يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِيْنَ وَذُرِّيَّـتِهِ وَأَهْلِ بَيْـتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ، وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِيْنَ وَذُرِّيَّـتِهِ وَأَهْلِ بَيْـتِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ فِي العَالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْد. كَمَا يَلِيْقُ بِعَظِيْمِ شَرَفِهِ وَكَمَالِهِ وَرِضَاكَ عَنْهُ وَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى لَهُ دَائِمًا أَبَدًا، بِعَدَدِ مَعْلُوْماَتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَرِضَا نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ أَفْضَلَ صَلاَةٍ وَأَكْمَلَهَا وَأَتَمَّهَا كُلَّمَا ذَكَرَكَ وَذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الغَافِلُوْنَ، وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا كَذَلِكَ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن
بالتوفيق والنحاج