إِنَّ الله وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي
يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد بَحْرِ أَنْوَارِكَ وَمَعْدِنِ أَسْرَارِكَ وَلِسَانِ حُجَّتِكَ وَعَرُوْسِ مَمْلَكَتِكَ وَإِمَامِ حَضْرَتِكَ وَطِرَازِ مُلْكِكَ وَخَزَائِنِ رَحْمَتِكَ وَطَرِيْقِ شَرِيْعَتِكَ المُتَلَذِّذِ بِتَوْحِيْدِكَ إِنْسَانِ عَيْنِ الوُجُوْدِ وَالسَّبَبِ فِي كُلِّ مَوْجُوْدٍ، عَيْنِ أَعْيَانِ خَلْقِكَ المُتَقَدِّمِ مِنْ نُوْرِ ضِيَائِكَ صَلاَةً تَدُوْمُ بِدَوَامِكَ وَتَبْقَى بِبَقَائِكَ لاَ مُنْتَهَى لَهَا دُوْنَ عِلْمِكَ صَلاَةً تُرْضِيْكَ وَتُرْضِيْهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنَّا يَا رَبَّ العَالَمِيْن
بالتوفيق والنحاج